مرحبًا بكم في العالم الداخلي للكاتبة آمال عطية، حيث تتحوّل المشاعر إلى كلمات، وتتحوّل التجارب إلى وعي.
من هي آمال عطية؟
آمال عطية كاتبة وباحثة مصرية، ولدت في القاهرة يوم 28 يوليو.
درست الهندسة في جامعة حلوان، وتخصّصت في ميكانيكا الموائع، لكنّ شغفها الحقيقي كان دائمًا بالنفس البشرية ومحاولة فهمها.
خبراتها المهنية:
بدأت مسيرتها المهنية بدراسة تنمية الذات والعلاقات منذ 2005 على يد د. إبراهيم الفقي , د. طارق سويدان وآخرين.
مارست مهنة معالج زواجي” منذ 2009
درست علم النفس بجامعات عين شمس والقاهرة على
على يد د. عادل مدني د. محمد المهدي وآخرين
قامت بتقديم ما يقارب 30000 ساعة تدريبية متخصصة ما بين التدريب الفردي والجماعي منذ عام
آمال عطية ليست مجرد كاتبة… بل صوت يرافقك في رحلتك لفهم ذاتك وبناء حياة أعمق.
آراء القرّاء عن الكاتبة آمال عطية
سلمى
@salma
“قرأت الكثير من الكتب، لكن كتابات آمال عطية ليها سحر مختلف. طريقة السرد بتخليك تعيش جو القصة كأنك واحد من أبطالها. التفاصيل الصغيرة اللي بتكتبها بتخليك تحس بكل مشهد، وكل كلمة بتحمل إحساس حقيقي. الكتاب خلاني أضحك، وأدمع، وأفكر. حقيقي تجربة قراءة مش هتنساها، وهستنى أي حاجة جديدة تكتبها بشغف.
احمد
@ahmed
“آمال عطية من الكاتبات القلائل اللي بيعرفوا يوصلوا مشاعر معقدة بكلمات بسيطة. وأنا بقرأ، كنت بحس كأنها بتكتب عني… عن خوفي، حزني، وحتى لحظات ضعفي اللي عمري ما عبرت عنها. في كل صفحة كنت بلاقي نفسي، وبلاقي قوة تدفعني أكمل. مش بس استمتعت، لكن الكتاب لمسني فعلًا.
اسماء
@asmaa
“الأسلوب سلس وعميق في نفس الوقت، مفيهوش أي مبالغة، وكل حاجة فيه حقيقية جدًا. دايمًا بلاقي نفسي بتعلم حاجة بعد كل كتاب من كتبها، سواء عن الحياة أو عن نفسي. آمال عطية عندها موهبة مش بس في الكتابة، لكن في إنها تخلي القارئ يحس، وده مش سهل.
مريم
@mariam
“أنا من الناس اللي مش بتعلق بسرعة بأي كاتب، لكن من أول كتاب قرأته لآمال عطية، وأنا بقيت متابعة دائمة. كتابتها قريبة من القلب، صادقة، وبتلمس حاجات جوانا يمكن مكنّاش عارفين نوصفها. الكتب دي مش بس للقراءة… دي للتأمل، ولإعادة اكتشاف الذات.
لينا
@lina
أكتر حاجة بحبها في أسلوب آمال عطية إنها بتكتب كأنها بتحكي لك حكاية على كوب شاي، بكل دفء وصدق. بتعرف إزاي تكتب عن الألم من غير ما يكون تقيل، وعن الحب من غير ما يكون مبتذل. كل قصة ليها روح، وكل كتاب ليه نَفَس خاص.”
تذكّر دائمًا
بإمكانك دائمًا أن تغيّر مصيرك، وتعيد تشكيل حياتك من جديد، خطوة بخطوة.
ربما هذا هو الوقت المناسب…
الوقت الذي تبدأ فيه من جديد، لنفسك، وبإيدك، وبثقة أنك تستحق الأفضل.